على أن بعض الوزراء أعربوا عن معارضتهم للتدخل العسكرى. وبعضهم لم يرفض التدخل العسكرى كمبدا، ولكنهم كانوا يرون أن الشروط المناسبة لعمل عسكرى ناجح لم تتوفر بعد. والبعض الثالث كانوا يرون ضرورة ادخال تعديل وزارى يؤدى إلى تشكيل وزارة قومية، وتعيين وزير دفاع جديد كانوا يرشحون له موشى ديان، وذلك قبل التدخل العسكرى. بينا كان البعض الآخر يشك في إحراز النصر، وقلة منهم كانت تتوقع الأسوا، والبعض يشك في قدرة الجيش.
وأضاف قائلا:"يجب ألا نقلل من تأثير ذلك على بقية أنحاء العالم".
وشدد هيث على أنه علم بحالة التأهب النووي من وكالات الأنباء.
ولذلك، يجب أن نتجنب لو أمكن إصدار بيان آخر في البرلمان اليوم".
وكان غضب الحلفاء في اجتماع الناتو اللاحق منصبا على السفير الأمريكي آنذاك دونالد رامسفيلد، الذي أصبح وزيرا للدفاع فيما بعد، وتظهر الوثائق الأمريكية أنه كان متعاطفا للغاية مع شكاواهم.
كانت بريطانيا، وعدد من الدول الغربية، تفرض في ذلك الوقت حظرا على شراء البترول من الاتحاد السوفيتي رغم أنه الأرخص.
كتائب القسام تُعلن مسؤوليتها عن عملية يافا، فماذا نعرف عنها؟
وذلك في محاولة للانضمام للركب العربي قبل ان يفوت الاوان ولكن عبد الناصر اشترط قبل الاجتماع به توزيع القوات الأردنية بعيدا عن الحدود السورية والسماح للقوات العراقية بدخول الأردن وقبول احمد الشقيرى ومنظمة التحرير الفلسطينية، والغاء قرار الملك حسين باعادة العلاقات الدبلوماسية مع المانيا الغربية. بدت هذه الشروط أكثر مما توقع الملك حسين وحاول التخفيف منها.
Adan's push south experienced still left Israeli and Egyptian models scattered all over the battlefield, without any very clear strains concerning them. As Egyptian and Israeli units tried to regroup, normal firefights broke out.
كانت الحرب الباردة في أوجها في مطلع السبعينيات من القرن الماضي حيث دعمت الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل ودعم الاتحاد السوفيتي مصر وسوريا وبالتالي أصبحت الحرب تجري بين الطرفين بالوكالة عن القوتين الأعظم في العالم.
Ben-Shoham along with his staff members outflanked the Syrian penetration by using a western route and arrived at the north.[331] The 82nd TB firm that had reinforced the middle, commanded by Eli Geva, experienced the preceding evening destroyed about 30 Syrian tanks.
ولم يكن يعرف إلى أي مدى يمكن أن يصل فيه الدعم السوفييتي لمصر وسوريا. ولكن الدول الكبرى ذات العلاقة لم تكن ترغب بالتورط. وردد رئيس الوزراء البريطانى اقوال الرئيس جونسون التي ادلى بها في اليوم السابق، وأضاف ان website بريطانيا مستعدة لتأكيد مبدأ حرية الملاحة في مضائق تيران.
أسرار تُنشر لأول مرة عن نزاع الإمارات وإيران على جزر الخليج
عمليا، نصحت الخارجية بالتالي: "أولا: يجب أن نظهر استعدادا لأداء دور كبير في العمل بطريقة تتسم بقدر كبير من الطبيعة الدولية، داخل أو خارج الأمم المتحدة، للإبقاء على مضيق تيران مفتوحا للشحن الدولي بما فيه الشحن البريطاني.